21 أكتوبر, 2018 09:26:49 م
*تابعت الاخبار والتحليلات التي تسابق الزمن في نشر الروايات لعملية إغتيال جمال رحمه الله عليه ..لحظتها لم استطع إستيعاب ان المملكة وراء إغتياله ..ولم يدخل نافوخي على قولة المصريين ..وكان السؤال الملح امامي هو كيف لولي عهد المملكه الذي رسم تطلعات شعبه في خارطته الإقتصاديه حتى* *العام 2030 لم يستطع ان يحبك عملية إغتيال الخاشقجي هذا إذا فرضنا انه وراء هذه العملية ...هل يصدق اي عاقل أن يقوم ولي العهد بعملية الإغتيال في عقر مملكته ...طبعآ لا والف لا حتى الغبي سيدركها* ..
*وقد راقبت كل منصات التواصل الإجتماعي لم أرى الهجوم على المملكة وولي عهدها إلا من جماعة الاخوان تحت رعاية قطر ربييبة اليهود وإيران الذين شعللوا أبواقهم بما يخذم أهدافهم الحقيرة في تجاه تذمير قلعة المسلمين* ..
*مع العلم قام الاخوان بتوزيع الادوار على فرقهم المبقبقين*
*جماعة تركيا تشن الحملات المسعورة بقيادة توكل كرمان ضد المملكة والفريق المتواجد في المملكة برئاسة أنيس منصور يعمل على تعظيم المملكة وولي عهدها ويبرئ ساحتها من إغتيال الخاشقجي ووزراء الشرعية الاخوانية يعظمون المملكة ويعلنوا موقغهم معها* .
*هذه هي سياسة الاخوان ليست *لديهم مواقف ثابته ...بل يتغيرون وفق مايملى عليهم من الشيخه موزه الدراع الطولى للموساد الإسرائيلي* ..
*رغم كل الفبركات الإعلامية التي انتهجها الفريق المعادي للممكلة كلها باءت بالفشل ولم يتمكنوا من قصف ظهر المملكة ( الشاب محمد بن سلمان ولي العهد )*
*ولعل الايام القادمة ستكشف الحقيقة الناصعة للقضية وستبرئ المملكة من تلك الحادثة التي شغلت العالم* ..
*تركيا لها ضلع في هذه الحادثة واوقعتها فيه الموزه ... سنرى النتائج لصالح من ؟؟؟*
*واقول يقينآ انه كلما علا صراخ الاخوان او قناة الخنازير في اي حادثة تأكدوا انهم ورائها* ..
إنتصار عمر خالد
