ادب وشعر

الإثنين - 19 مارس 2018 - الساعة 08:15 م بتوقيت اليمن ،،،

تحديث نت / خاص

‏‎‏‎من التأمل من الواقع من القراءة من معاناتنا وتجاربنا الشخصية من احتكاكنا بالآخرين والاستماع إليهم من العزلة أيضًا وأحيانًا من المخيلة وتلك الحياة الخاصة التي رسمناها وفق رغباتنا ومازلنا نحلم بالوصول إليها.

‏‎‎ومن العمق ، عمق حب ، عمق جرح ، عمق فرح ، عمق حزن ، عمق فرحة ، العمق اولاً .

‏‎‎‎.
من شعور داخلي ..
.
ينبع من روعة فكر المرء
وجمال شعوره وإحساسه
وعمق نظرته .. وابداع تأمله
وسحر اسلوبه .. ومتعة كلمته.

‏‎من تفاعلات النفس مع ذاتها ومحيطها.
والمحيط هو كل ما قد يشتمل على أحداث وشخوص وطبيعة وتطلعات وآمال وخيبات... الخ.
الفكرة معلومة، والمعلومة نتاج تحليل المحسوس في العقل.
لا حس وحده ولا عقل وحده.
(العقل قد يكون الروح أو القلب أو الوعي الإنساني بشكل عام).

‏‎مما نراه حولنا، أشخاص، مشاكل، أفراح، أفلام نشاهدها، حوادث تحصل لنا، مفارقات نعيشها

‏‎‎هناك أيضًا صور وحكايات ورموز وأشخاص يسجلها العقل في الطفولة وتخزن في منقطعة اللاوعي ولا يستحضرها الإنسان بسهولة. هذه أيضًا ترسم بعض السمات عند الكاتب حين يكتب. البعض يعزي لها بأنها صفات وراثية أو جينية لأن ماهيتها مبهمة.

‏‎الكتابة إلتماعة عذبة تحدث في النفس في اقل جزء من الثانية حين تُلامس وتراً آسراً تعزف عليه ...، قد يكون نظرة او عبرة أو إلتفاتة او مشهد عفوي عابر.

‏‎من روح الكاتب (ة) ، قلبه، مشاعره من أعماقه و امتزاجها وتفاعلها مع الكون لانهائي .
وهذا لا يتحقق إذا لم يكن
هناك سلام وتصالح داخلي
يجعل القلب في ابهج صورة
والفكر في اناقة دائمة ومستمرة

‏‎من الخواطر الملتهبة في جوفك ، تتكوّر مع الوقت مثل كورة اللهب .. ثم بعدها تنفجر في لوحة المفاتيح ، فتتراشق أشلاء الحروف على ثرى الصفحة.

‏‎من انصهار الفكر المتداعي واختمار ما نلقاه ونقرأه ونراه، وكلما كان اثر الخارج في الداخل أقوى.. كلما كان هو صاحب الكلمة العليا في فكرة الكتابة.

‏‎من الألم الذي يسكٌننا ومن الوجوه التي ذابت فينا ومن الطٌرقات التي هجرناها ومن الصور التي هشمها الماضي بقسوته. كٌل من حولنا يٌثير قرائح كتابتٌنا ، حتى رشه العطر كفيله بإرجاعنا الى اول شعور وأول خطوه ظننا اننا تجاوزناها .

‏‎‎ومن العمق ، عمق حب ، عمق جرح ، عمق فرح ، عمق حزن ، عمق فرحة ، العمق اولاً .

‏‎‎‎.
من شعور داخلي ..
.
ينبع من روعة فكر المرء
وجمال شعوره وإحساسه
وعمق نظرته .. وابداع تأمله
وسحر اسلوبه .. ومتعة كلمته.

‏‎من تفاعلات النفس مع ذاتها ومحيطها.
والمحيط هو كل ما قد يشتمل على أحداث وشخوص وطبيعة وتطلعات وآمال وخيبات... الخ.
الفكرة معلومة، والمعلومة نتاج تحليل المحسوس في العقل.
لا حس وحده ولا عقل وحده.
(العقل قد يكون الروح أو القلب أو الوعي الإنساني بشكل عام).

‏‎مما نراه حولنا، أشخاص، مشاكل، أفراح، أفلام نشاهدها، حوادث تحصل لنا، مفارقات نعيشها

‏‎‎هناك أيضًا صور وحكايات ورموز وأشخاص يسجلها العقل في الطفولة وتخزن في منقطعة اللاوعي ولا يستحضرها الإنسان بسهولة. هذه أيضًا ترسم بعض السمات عند الكاتب حين يكتب. البعض يعزي لها بأنها صفات وراثية أو جينية لأن ماهيتها مبهمة.

‏‎الكتابة إلتماعة عذبة تحدث في النفس في اقل جزء من الثانية حين تُلامس وتراً آسراً تعزف عليه ...، قد يكون نظرة او عبرة أو إلتفاتة او مشهد عفوي عابر.

‏‎من روح الكاتب (ة) ، قلبه، مشاعره من أعماقه و امتزاجها وتفاعلها مع الكون لانهائي .
وهذا لا يتحقق إذا لم يكن
هناك سلام وتصالح داخلي
يجعل القلب في ابهج صورة
والفكر في اناقة دائمة ومستمرة

‏‎من الخواطر الملتهبة في جوفك ، تتكوّر مع الوقت مثل كورة اللهب .. ثم بعدها تنفجر في لوحة المفاتيح ، فتتراشق أشلاء الحروف على ثرى الصفحة.

‏‎من انصهار الفكر المتداعي واختمار ما نلقاه ونقرأه ونراه، وكلما كان اثر الخارج في الداخل أقوى.. كلما كان هو صاحب الكلمة العليا في فكرة الكتابة.

‏‎من الألم الذي يسكٌننا ومن الوجوه التي ذابت فينا ومن الطٌرقات التي هجرناها ومن الصور التي هشمها الماضي بقسوته. كٌل من حولنا يٌثير قرائح كتابتٌنا ، حتى رشه العطر كفيله بإرجاعنا الى اول شعور وأول خطوه ظننا اننا تجاوزناها .